Life's Smart: |kurt seyit ve sura |قصة رواية الذئب سعيد و شورى الحقيقية كاملة من البداية للنهاية ( مسلسل ليث و نورا ) وصورهم الحقيقية وصور من الكواليس|

السلام عليكم

__________

تغطية كاملة للمسلسل من قصته الحقيقية و صور الابطال الحقيقين و ابطال المسلسل وصور من المسلسل و الكواليس

هى قصة حقيقية تروى عن

الملخص :

تقع أحداث هذه القصة بين المدن الروسية موسكو وسانت بطرسبوط التي تعود عام 1915 و أحداث الثورة البلشيفية في روسيا من بطولة الفنان التركي الشهير كيفانش تاتليتوغ الذي يؤدي دور الملازم أول في الجيش الروسي (سعيد ميرزا محمد أمينوف) والملقب بالذئب يتحلى الذئب بالشجاعه و الوسامة من عائلة ثرية ذات أصول أرستقراطية تركية يقع في حب فتاه روسية من النظرة الأولى و التي تقوم بدورها الفنانة التركية الشابة فرح زينب الله صدفة في حفلة في احدى القصورالمكسوة بالثلوج في موسكو على أنغام موسيقى تشايكوفيسكي الرومانسية والتي وقعت هي أيضا في حبه . يواجه هذا الحب العديد من المغامرات بين الفراق في الحرب و ترك الملازم الأول سعيد لروسيا د أن وضع على قائمة الإعدام لكونه المساعد الشخصي للقيصر نيكولاس الثاني في الجيش الروسي و قرروا الهروب سويا وسط أحداث بين الحب و الحنين إلى الوطن من ناحية و الحرب و الثورة و الحزن من ناحية أخرى .

بالتفصيل :

قابل الملازم اول سعيد امينوف التركي فتاة روسية في حفل راقص و تراهن هو واصدقائه على ان يوقعها في حبه و بعدها وجدها صغيره و بريئة ووقعت في حبه سريعا و تحول هذا الحب الى عشق وكان له صديق اسمه بيترو قد فعل خطأ في الحرب و قد عاقبه سعيد و جعله يخلع زي الضباط فكان بيترو يمتلئ قلبه بالغيره و الانتقام من سعيد فانضم الى المتمردين سرا ليحارب في قوات الجيش و يكون ضد سعيد و حاول التفرقة بين شورى و سعيد كثيرا لينتصر و يجعل شورى تقع في حبه لكنه فشل و كان يستعين ب لولا البارونيس عشيقه سعيد القديمة لكنهم فشلوا ... فقامت الحرب و المتمردين اصبحوا يفسدوا البلد فانتحر والد شورى و هربت امها و اختها فالنتينا و خالتها ورفضت شورى الهروب و تركتهم و نزلت من القطار لتختار حياتها مع سعيد و لا تريد الأمان الا في احضانه ...

و من هنا بدأت قصتهم ....

كان سعيد يريد الهروب من المتمردين الذين يطاردون كل الضباط فهرب هو و صديقه الضابط جليل ( جلال ) تركي و اخذوا معهم زوجة جلال الروسية و شورى عشيقه سعيد الى ارض امينوف لعائلة سعيد ورفض ابوه هذه العلاقة و تشاجر مع سعيد انه يجب ان يتزوج تركية مسلمه من عاداتهم و تقليديهم فغضب سعيد منه انها ليست عشيقة وانها حبيبته التي ستكمل معه حياته و تركت اهلها من اجله ...

في ظل التوتر تحالف بيترو مع المتمردين للهجوم على بيت عائلة امينوف و هجموا بالفعل و حاول سعيد انقاذهم مات ابوه وامه بين ذراعيه و دفنهم بنفسه .. انما اخوه محمود و زوجته و طفله نجوا و اخوه الصغير رأى بيترو و هو مشترك مع المتمردين فقتله بيترو ليتخلص منه و قال لسعيد ان اوشا صديقه هو اللي قتله ... بعد ان لم يصبح لدى سعيد شئ عائلته اتدمرت صار لديه شورى التي يجب ان يحافظ عليها و يحميها .

مرضت زوجة جلال وه حامل و توفت وهى في طريقها للهرب لم يستطع احد اسعافها ....

فهرب سعيد و شورى الى تركيا حيث كان الاحتلال الانجليزي وقتها ... و استقروا في فندق شرف الذي تكمل حياتهم فيه .

عاشوا فقراء و بدأت تحاول ان تتعلم عمل المربى و تبيعها حتى اشتغلت في صيدليه و في الفندق احبت عائشة سعيد من وقت لما نجدها من اعتداء انجليزي عليها وكانت تغار من شورى و ترتكب الحيل للتقرب منه لكنه يصدها ..

سعيد اتحالف مع المقاومين ضد الانجليز و كانوا اصحاب الفندق و كانت زوجة على صاحب الفندق هى جوزيدا التي كانت تعيش بالقرب من اراضي امينوف و تعشق جلال بدون ان يشعر و كانت تنتظر يوما بعد يوم وعندها امل انها ستراه مره اخرى ...

سافر بيترو و جلال الى تركيا و البارونيس لولا و استطاعوا ان يجدوا سعيد و شورى في فندق شرف و تقابلت جوزيدا على جلال و مع الوقت اكتشف حبها عندما سمعها تتشاجر مع عائشة و تذكر كل شئ من وقت لما كانوا في اراضي امينوف و بدأ يفكر في الحب المستحيل هذا لانها متزوجة من الحاج على ...!!

و حاول بيترو كثيرا ان يعطي لشورى السعادة بينما لم تجد من سعيد الا الحزن و الفراق و اصحاب الفندق قالوا له انه لازم ان يتزوج شورى لا يليق بهم كاتراك ان يكون له عشيقة فقرر الزواج منها ووافقت عندها اتفق بيترو مع الانجليز و النقيب بيلي اعتقاله وبعد خروجه وجد شورى اتغيرت ظن انها تخنه مع ابنه خالتها التي سافرت تركيا و تقابلت مع شورى واختها فالنتينا وتركت فندق شرف و عاشت مع خالتها حتى لا تتذكر يوم متركها سعيد بفستان زفافها فخانها مع احدى النساء وعندما اكتشف انه صانته في غيابه عذبه ضميره وطلب منها ان تسافر الى اهلها وتتركه لانه لا يستطيع ان يسامح نفسه على ما فعله في حقها قررت ان تسافر وفي اخر لحظة احدى عساكر بيلي ضرب عليها النار ... فانتقلت للمستشفى و كان يزورها بدون ان تعلم و تعذبت لانه تركها و تزداد لها الرغبه في السفر لاهلها وتترك البلاد وعرف جلال منها ان عائشة خدعتها انها كانت في الفراش مع سعيد ...

في اكتشف سعيد ان بيترو يعشق شورى و يفرق بينهم و من وقتها اصبح عدوه ..

قررت السفر لكن شبت النيران في البلاد و تم القبض على سعيد فلن تستطيع السفر وتركه و وعدته ان تظل بجانبه لم تتركه ابدا ...

خرج سعيد من السجن ونجى من الاعدام بعد سنين .. وجد كل شئ تغير ... اصبح الشريك الثاني لفندق شرف بيترو و اشترى بيت كبير لشورى و اختها فالنتينا وعاش معهم وخالتها سافرت و رفضت شورى السفر معها بعد اكتشافها انها حاولت بالتحالف مع بيترو ان يفرقوا بينها هى و سعيد و فالنتينا لم تتركها وظلت معها في تركيا ولم تسافر مع خالتها .

ووجد شورى تدير له اعمال المغسلة التي قد اشتراها قبل دخوله السجن لكنها اصبحت عصبيه كثيرا منه وقوية وتغيرت من براءة الى هجوم دائم و انتقاد فيه لان قلبها لم يلتأم من جرح خيانته لها ... ووجد علاقتها ببترو تزداد اكثر و عرف منها موضوع عائشة وانه يوم خانها خانها مع امرأة من الملهى و استحقرته اكثر فيقول لها انه كان عايزها تسافر لانه عارف انها لن تسامحه طوال حياتها ..بدأ يشك ان شورى تحب بيترو من كثرة الصداقة فبدأ الشجار الكثير بينهم وقالتله لو بتحبني قول لم تذهبي فتركها وقال لها انا اذهب وهو معصب منها ...

فتركت المغسله و قررت انها لم تذهب وعندها امل في رجوعه لها وهى مع الوقت محى هذا الحب و بدأ يقرر ان يعمل بوصيه ابوه و يتزوج من تركية مسلمه حتى تقابل مع مرفت و بدأ الاعجاب بها كزوجة وام لاولاده وعجبته شخصيتها وقصصها لكن العقبة في زواجهم امها التي وجدتها بعد سنين فهى لن تتخلى عنها ... قرر الزواج منها .

علمت شورى جريت كالمجنونة لن تصدق حتى رأت بعينها و شاهدت زواجهم في فندق شرف شعرت ان كل من كانت تعتبرهم اهلها خانوها وتركت الفندق وقلبها مكسور الجميع حزنوا عليها .

سعيد اتمم زواجه ولم ينسى صورة شورى امام عينينيه وحاول يجعل مرفت ان تنسى هذه الليلة ومرضت شورى كثيرا وعاتبت جلال على موافقته بالزواج فقال لها ان عنادهم في الصلح هو السبب ..

وافقت على الزواج من بيترو حتى تجعل رجل الاعمال الذي احبها تتركه لاختها فالنتينا لانها احبته و غضب سعيد وكان يتحالف مع عاليه للانتقام من بيترو ..

بعدها وصل خطاب لشورى بان اهلها ماتوا فاخذ سعيد الخطاب لشورى فوقعت فطلب من دكتور الصيدليه ان يتصلوا باختها لانه سيذهب حتى لا تفيق و تجده و يخون الوعد الذي قطعه على مرفت زوجته ..

عاليه التي كانت تريد الانتقام من بيلي اتفقت مع بيترو و قتلت بيلي و وجدت الرسالة التي تركتها البارونيس قبل موتها ان بيترو هو الذي قتلها وقتل اخو سعيد وكان مع المتمردين ... فقررت عاليه ان تنقذ شورى من زواجها ببترو وارسلت لها الرسالة فذهب شورى لسعيد وجدته في المغسلة مع زوجته سعداء فخرجت ومزقت الرسالة وقررت على مغادرة البلاد مع رجل الاعمال .

ذهب سعيد ليودع شورى وهى في الباخرة و بعد ان تحركت الباخرة رأته من بعيد و الدموع تزرف و تضحك و تلوح بايديها وهو دموعه تزرف ليودع هذا العشق و يقول وداع يا حبيبتي .

هرب بيترو و سرق عالية ليعذبها واستطعاع سعيد انقاذها ودفن بيترو حى ...

بعد تأكد الحاج على بحب جوزيدا لجلال انتحر و سافر جلال و جوزيدا وعاشوا بالقرب من محمود اخو سعيد ... و تحررت البلاد وانجنب سعيد من مرفت و عاشوا في سعادة ..

___________

دي نهاية المسلسل لكن النهاية الحقيقية سعيد انتحر لانه لم يستطيع ان ينسى شورى التي تخلت عن حياتها و برائتها واهلها من اجله و سافرت فرنسا وحيدة مكسورة ....

_______________

صور

ابطال المسلسل